موسوعة الأعلام الصهيونية

من مواليد عفولة في سنة 1952 . هو من كبار الناشطين في الدفاع عن المستوطنات،وشغل منصب الأمين العام لحركة "أمانا" الاستيطانية، وكان رئيساً لمجلس "ييشع" [مجلس مستوطنات يهوداوالسامرة]، وللمجلس المحلي في مستوطنة بيت إيل. دخل الكنيست الإسرائيلي أول مرة فيسنة 2001 بعد اغتيال عضو الكنيست رحبعام زئيفي. كان من كبار المعارضين للانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة، وهو أيضاً من أشد المدافعين عن البؤر الاستيطانية غير القانونية، وعمّن يطلق عليهم اسم "شبان التلال" من المستوطنين. ويُعتبر تولّيه وزارة الإسكان المسؤولة عن تنفيذ مشاريع البناء خطوة تصبّ في مصلحة المستوطنين ومشاريعهم لتوسيع الاستيطان في الضفة الغربية.

فاز حزبه الذي يمثل تيار المتدينين الصهيونيين ب 12 مقعداً في الكنيست في الانخابات الأخيرة. ولد في حيفا في سنة 1972 في لعائلة مهاجرين أميركيين. درس في إحدى المدارس الدينية في حيفا، وأصبح زعيماً لجمعية بني عكيفا للشباب الصيهونيين. أمضى خدمته العسكرية في سييرت متكال، ثم حصل على شهادة جامعية في الحقوق من جامعة القدس. أصبح مديراً لشركة برامج كومبيوتر، وأصبح مليونيراً في سن مبكرة. شارك في حرب لبنان الثانية، وانضم إلى المعارضة عندما كانت برئاسة بنيامين نتنياهو، وكان مديراً لمكتب نتنياهو طوال الفترة 2008-2006 . في سنة 2010 أصبح المدير العام لمجلس مستوطنات يهودا والسامرة [الضفة الغربية]، ووقف ضد تجميد الاستيطان. وهو ضد الانسحاب من المناطق [المحتلة] وتفكيك المستوطنات، ومع استخدام القوة وعصيان الأوامر رفضاً لإخلاء المستوطنات.

 ولد في سنة 1950 في كريات حاييم بالقرب من حيفا، ودرس العلوم السياسية في جامعة حيفا. التحق في شبابه بالحركة، العمالية الشبابية، وأنهى خدمته الإجبارية في سنة 1971 ، لكنه شارك في حرب 1973 والتحق بالجيش النظامي في لواء المظليين وخدم في سييرت متكال. في سنة 1995 عُيّن رئيساً للاستخبارات العسكرية، وفي سنة 1998 أصبح قائداً للمنطقة الوسطى التي تشمل الضفة الغربية، وصار رئيساً للأركان من سنة 2002 حتى سنة 2005 . وفي سنة 2008 انضم إلى حزب الليكود وحصل على مقعد في الكنيست في سنة 2009 ، وشغل منصب وزير الشؤون الاستراتيجية في حكومة نتنياهو الأخيرة. ويُعرف يعلون بمواقفه المعادية للفلسطينيين الذين وصفهم يوماً ب"السرطان" الذي يجب استئصاله. شارك في قمع الانتفاضة الفلسطينية الثانية، ووقف ضد قرار أريئيل شارون الانسحاب الأحادي من قطاع غزة في سنة 2005 . وعلى الرغم من ذلك، فإنه يُعتبر من أهم المعارضين شنّ إسرائيل هجوماً عسكرياً على المنشآت النووية الإيرانية.

رئيس الحكومة الحالية،  ولد في مدينة القدس في سنة 1949 . تابع جزءاً من دراسته الثانوية والجامعية في الولايات المتحدة،وتخرّج من معهد ماساتشوستس للهندسة المعمارية وإدارة الأعمال. انضم خلال حرب حزيران / يونيو 1967 إلى الجيش الإسرائيلي وأصبح قائداً في فرقة سييرت متكال، كما شارك في القتال خلال حرب تشرين / أكتوبر 1973 . شغل منصب سفير إسرائيل في 1988 ، وبعدها أصبح عضواً في حزب الليكود. - الولايات المتحدة خلال السنوات 1984 دخل الكنيست أول مرة في سنة 1988 ، وفي سنة 1993 تولى رئاسة حزب الليكود، وحرّض الرأي العام الإسرائيلي ضد اتفاق أوسلو، وساهم في خلق المناخ الذي أدى إلى اغتيال يتسحاق رابين. فاز على شمعون بيرس في سنة 1996 في الانتخابات المباشرة التي جرت لأول مرة على منصب رئاسة الحكومة، واضطر الى التفاوض مع السلطة الفلسطينية، ووقّع معها اتفاق الانسحاب من الخليل في مطلع سنة 1997 ، واتفاقية واي بلانتيشن في سنة 1998 . اضطر إلى خوض انتخابات مبكرة في سنة 1999 ، وخسرها أمام إيهود باراك زعيم حزب العمل آنذاك. في أعقاب هزيمته السياسية استقال نتنياهو من الكنيست وزعامة الحزب التي عادت إلى أريئيل ش

وزيرة خارجية إسرائيل السابقة وزعيمة حزب كاديما منذ 18 سبتمبر 2008، وحالياً حزب الحركة ، قدمت استقالتها من الكنيست في مايو 2012. أصبحت وزيرة للخارجية في عهد رئيس الوزراء أرئيل شارون عام 2005 بعدما انسحب بنيامين نتنياهو مع باقي أعضاء حزب الليكود من الوزارة احتجاجا على سياسة فك الارتباط. ودعمت تسيبي ليـفـني خطة أريئيل شارون للانسحاب من غزة، وسهلت إقرارها من قبل الحكومة.. إذ قدمت صياغات توفيقية للحصول على موافقة وزراء آخرين من الليكود. بعد نجاح حزب كاديما الذي أسسه شارون في الانتخابات التشريعية في مارس 2006 قام إيهود أولمرت بتشكيل حكومة ضمتها وزيرة للخارجية. بعد قضايا الفساد التي لاحقت أولمرت جرت انتخابات داخلية في كاديما انتهت بفوز ليفني برئاسة الحزب وذلك في 17 سبتمبر 2008. في 21 سبتمبر 2008 قدم أولمرت استقالته للرئيس الإسرائيلي شمعون بيرس وفي اليوم التالي كلف بيريس تسيبي ليفني بتشكيل حكومة جديدة. وبموجب القانون الإسرائيلي كان على ليفني إتمام هذه المهمة قبل 2 نوفمبر 2008، غير أنها بشجاعة أعلنت في 26 أكتوبر عن فشل محاولتها في تشكيل حكومة جديدة، وقالت إنها ستسعى إلى تبكير الانتخابا

حيفا 1962 سياسي إسرائيلي وكاتب عمود. وهو واحد من عشرة لرئيس الكنيست ، عضو الكنيست، ورئيس القيادة اليهودية ضمن حزب الليكود الحاكم في إسرائيل . فاز فيجلين على مقعد في الكنيست الإسرائيلي لأول مرة في الانتخابات التي جرت 22 يناير 2013 .   دعا فيجلين أن تكون السياسة الإسرائيلية قائمةعلى ثلاثة مبادئ: الحرية، الهوية اليهودية ، انه يعارض إكراه من أي نوع سواء كانت دينية أو معادية للدين بالإضافة إلى ذلك، وطالب يستند تخصيص الأراضي للمواطنين إسرائيل لتخفيف النقص في المساكن، ، ويدافع عن  رأسمالية السوق الحرة والتخفيف من الأعمال الخيرية الانتقال إلى المهنية ، وتشجيع التطوع للجيش، السيادة الإسرائيلية الكاملة على جبل الهيكل " المسجد الأقصى " في القدس و، إلغاء اتفاق أوسلو، ومنح العرب المقيمين في الضفة الغربية الإقامة الدائمة. وتشجيع غير اليهود على الهجرة إلى الخارج. ومعارضة حل الدولتين وطالب ضم إسرائيل للضفة الغربية وقطاع غزة. ويعارض فيجلين  المواطنة المتساوية للأقلية العربية في إسرائيل.

يشغل حالياً منصب وزارة المالية في الحكومة الإسرائيلية الحالية ، ويرأس حزب يش عتيد ، وقبل أن يتولى هذا المنصب ، كان مقدم برامج تليفزيونية و عمل في مجالات التأليف والتمثيل والصحافة والتقديم  للنشرات الإخبارية ، ويعد حزيه ثاني أكبر حزب في الكنيست في الدورة الحالية  2013 فقد تمكن من الحصول على 19 مقعداً فيه ، وتولى منصبه الحالي في مارس 2013 ، و صنفته صحيفة جيروزاليم بوست في مايو 2013 في المرنبة الأولى كأكثر اليهود تأثيراً في العالم . ولد يائير لبيد في مدينة تل أبيب في 5 نوفمبر عام 1963 ، وهو ابن الصحفي الراحل يوسف تومي لابيد ، وبالنسبة لتاريخه العلمي ، كان يائير لا بيد يعاني من صعوبات في التعلم خلال فترة طفولته و تسرب من التعليم خلال فترة الثانوية العامة ( لبجروت ). في يناير 2012، نشأ جدل بعد أن التحق لبيد في جامعة بار ايلان في برنامج الدكتوراة ، لنيل  شهادة الدكتوراه في علم التأويل. وكان هذا في انتهاك لقواعد تنص على أن جميع المرشحين الدكتوراه يجب أن يحمل شهادة البكالوريوس. وعلى الرغم من ذلك تمكن من الالتحاق بالجامعة بناء على مؤهلاته خارج الأكاديمية والمهنية في مجال الصحافة والك

ولد يورام كوهين عام 1960 في مدينة حيفا ، أنهى خدمته الإلزامية في الجيش الإسرائيلي عام 1982 ، ثم التحق بعدها بجهاز الشين بيت ( الشاباك ) ، وكانت أولى مهامه ضابط أمني للمنسقين الأمنيين ، و بعد أن درس اللغة العربية تولى منصب المنسق الميداني لمنطقة بنيامين عام 1983 ثم المنسق الميداني لمنطقة رام الله عام 1989. في عام 1991، تم تعيينه رئيسا لمكتب العاملين في منطقة الضفة الغربية ،وفي عام 1996 ترأس  شعبة الوقاية من " الإرهاب" في منطقة يهودا، و بين عامي 1999-2001 ترأس شعبة الوقاية من الإرهاب العربي والإيراني ، ثم رئيساً لمناطق القدس و الضفة الغربية ، وفي عام 2005 انتخب نائباً للرئيس الشاباك الأسبق يوفال ديسكن ، و المشاركة في القرارات التنظيمية وبناء السياسات ، و عام 2008 عين باحثاً زميلاً لمعهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى ، وفي الخامس عشر من مايو عام 2011 عين رئيساً للشاباك ليحل محل يوفال ديسكن

ولد في 20 نوفمبر عام 1965 في الولايات المتحدة الأمريكية لأبوين أمريكيين هما برينادا و شيمون غليك ، رحلت عائلته إل إسرائيل حينما كان صغيراً. ويسكن في مستوطنة "عنتئيل" المقامة على أراضي الشعب الفلسطيني في مدينة الخليل بالضفة الغربية، وعمل -حسب تقرير للقناة الثانية الإسرائيلية- لخمس سنوات رئيسا لمؤسسة "تراث جبل الهيكل"، وهو عضو في حزب الليكود، وقد ساعد في إنشاء منتدى "قيادة المستوطنين" في الضفة الغربية. تقلد غيلك سلسلة مناصب مهمة منها العمل لعشر سنوات في وزارة الاستيعاب والهجرة، وعمل متحدثا باسم الوزير السابق بولي أدلشتاين، ومدير العلاقات لمركز "الهوية اليهودية"، ومدير مكتب عسقلان الإقليمي، حتى أعلن استقالته منها عام 2005 بعد خطة فك الارتباط عن غزة. ويعد غليك أحد رموز مزا للنضال من أجل الصلاة اليهودية على جبل الهيكل ، و اعتقل مرارا أثناء المشي وتصوير أشرطة الفيديو عن جبل الهيكل . في يوم 10 أكتوبر عام 2013، بدأ غليك إضراباً عن الطعام بحجة حظر الشرطة منعه من الصعود إلى جبل الهيكل . بعد 12 يوماً رضخت الشرطة لطلبه ، واتفقا على السماح له بدخ

1959 القدس رئيس بلدية القدس ولد نير بركات في مدينة القدس عام 1959 . والده ، زلمان ، كان أستاذا للفيزياء في الجامعة العبرية . خدم في لواء المظليين في الجيش الإسرائيلي لمدة ست سنوات (1977-1983) ، فضلا عن خدمة الاحتياط ، و وصل إلى رتبة لواء .  بركات حاصل على شهادة البكالوريوس في علوم الكمبيوتر من الجامعة العبرية في القدس . درس أيضا للحصول على درجة في إدارة الأعمال في المؤسسة نفسها ، غير أنه لم يستمر في الدراسة . وكان اسمه في المرتبة 43 ضمن أكثر الشخصيات اليهودية نفوذاَ يعيش بركات وعائلته في حي بيت هكيرم في القدس بدأ نير بركات   حياته المهنية في صناعة التكنولوجيا الفائقة وأسس شركة البرمجيات دعا BRM في عام 1988 ، والمتخصصة في برامج مكافحة الفيروسات . في وقت لاحق أصبحت استثمرت  الشركة  في العديد من الشركات مثل تشيك بوينت و Backweb . في وقت لاحق انه ساعد في تأسيس شركة استثمارية اجتماعية IVN . ودخل معترك السياسة عام 2003 بحزب القدس ستنجح ، غير انه فشل فيها لصالح أوري لوبليانسكي، و فاز في الانتخابات رئاسة بلدية القدس يوم 11 ن

سياسي إسرائيلي ومحامي . وهو حاليا عضو في الكنيست ، رئيس حزب العمل و زعيم المعارضة. كان قد شغل سابقاً منصب وزير الرفاه والخدمات الاجتماعية ، وزير الشتات ، المجتمع، ومكافحة معاداة السامية ، وزير الإسكان و البناء وزير السياحة. على الرغم من أنه لم يفز بمقعد في انتخابات عام 1999 ، وخدم هرتسوغ في منصب سكرتير الحكومة في مجلس الوزراء إيهود باراك حتى عام 2001 ، وفي عام 1999، تم التحقيق معه أيضا في فضيحة أمتوت باراك ( فضيحة تتعلق بمزاعم أنه تم انتهاك القانون تمويل الأحزاب )، ولكنه حافظ على صمته . ، لذلك، قرر النائب العام لإغلاق القضية ضده نظرا ل عدم كفاية الأدلة. من عام 2000 حتى عام 2003 ، شغل منصب رئيس هيئة مكافحة المخدرات في إسرائيل .  تمكن هرتسوج للفوز بمقعد في انتخابات عام 2003 كعضو في حزب العمل ، وعين وزير الإسكان بناء على طلبه عندما انضم حزب العمل حكومة ائتلافية ارييل شارون في 10 يناير 2005. ومع ذلك، في 23 نوفمبر 2005، استقال من من منصبه  مع باقي أعضاء الحزب. قبل انتخابات 2006 ، فاز هيرتسوج  ب المركز الثاني

سياسي إسرائيلي ومؤسس حزب إسرائيل بيتنا اليميني المتشدد وزعيمه، يعرف بمواقفه الداعية إلى تهجير من لا يعترف بإسرائيل دولة يهودية صهيونية . ولد ليبرمان في 5 يونيو/حزيران 1958 في كيشينيف بمولدافيا خلال الحقبة السوفياتية لعائلة يهودية ناطقة باللغة الروسية . وعمل حافظ أمن بأحد الملاهي الليلية في مولدافيا وهو دون العشرين ثم انتقل للعمل في باكو عاصمة أذربيجان قبل الهجرة إلى إسرائيل عام 1978 . بعد هجرته إلى إسرائيل وأداء الخدمة العسكرية التحق أفيغدور بالجامعة العبرية بالقدس حيث حصل على شهادة في العلاقات الدولية والعلوم السياسية . يصنف أفيغدور ليبرمان بأنه ذو توجه علماني يدعو إلى دولة ذات قومية واحدة هي اليهودية ويرفض وجود أقلية غير يهودية في إسرائيل . بدأ ليبرمان حياته السياسية بالانضمام لحزب الليكود الذي شغل منصبا في إدارته فيما بين 1993و1996 ثم عمل مديرا لمكتب رئيس الوزراء الليكودي بنيامين نتنياهو . وفي 1999 أسس ليبرمان حزب "إسرائيل بيتنا" اليميني الذي سرعان ما تمتع بشعبية واسعة في صفوف المهاجرين الروس ليتم انتخابه لعضوية الكنيست في 2001. ولم يستقر ليبرمان في الوزارات

كريات جات 1965 ولد ت مريم ( ميري ) ريجيف في كريات جات في عام 1965 ، لعائلة يهودية مغربية . انضمت  في عام 1983 إلى الجدناع ، حيث أصبحت قائد فصيلة ، وخدمت في المنصب حتى عام 1986. حاصلة على درجة الماجستير في إدارة الأعمال و درجة البكالوريوس في التعليم غير الرسمي . وهي متزوجة ولديها ثلاثة أطفال . وعملت بعد ذلك  ك ممثلة للمتحدث باسم الجيش الإسرائيلي في قيادة المنطقة الجنوبية . و تمت ترقيتها إلى نائب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي في عام 2002. وفي عام 2003 ، تم تعيينها منسقا لجهود العلاقات العامة الوطنية في مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي في التحضير لل حرب على العراق. بعد فترة قصيرة أمضاها (2004-2005) كرئيس للرقابة على   الصحافة والإعلام ، تمت ترقيتها إلى المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي في عام 2005. وعملت في هذا المنصب خلال الانسحاب الإسرائيلي من غزة عام 2005 وحرب لبنان 2006 . وفي عام 2007 ، كانت تفريغها وخلفها آفي بناياهو . . وانضمت في نوفمبر 2008 ، إلى حزب الليكود ، وقالت إنها فازت بالمركز السابع والعشرين على قائمة الحز

 تشيرنفيستي بأوكرانيا 1956 رئيس الكنيست2013 ولد في مدينة تشيرنفيستي في أوكرانيا لعائلة يهودية عام 1956 ، كانت أمه، أنيتا ادلشتاين يهودية، بينما والده، جورج ادلشتاين، هو ابن لأب يهودي وأم مسيحية. كل من اعتنق المسيحية، وجورج ادلشتاين هو الآن كاهن الأرثوذكسية الروسية في موسكو. في حين أن والديه درسا في الجامعات في الريف، أثيرت ادلشتاين بواسطة جديه والدي أمه. وكان جده علم نفسه اللغة العبرية في سن ال 70 واعتاد الاستماع إلى صوت إسرائيل على الراديو على الموجة القصيرة. عندما توفي جده ادلشتاين، بدأ يولي الاهتمام بدراسة العبرية وقراءة الكتب مثل سفر الخروج ليون أوريس، التي ألهمته. في عام 1977، خلال سنته  الجامعية الثانية رفض طلب ادلشتاين في الحصول على تأشيرة خروج للهجرة إلى إسرائيل ،و بدأ الانتساب مع مجموعة صغيرة من معلمين اللغة العبرية حيث كانت تعقد الدروس في شققهم. وفي عام 1979 ، تم طرده من الجامعة ، وعانى من مضايقات من قبل المخابرات والشرطة المحلية . خلال هذا الوقت ، عمل في و ظائف غريبة كعامل نظافة الشوارع وحارس أمن ، و نموذج عارٍ  لنحات روسي.